edit
فلاحان بسيطان، لم يستطيعا التخلى عن لعبة «السيجا»، تلك اللعبة التى تحولت معهما إلى عادة رمضانية فقط، وسرعان ما ينشغل كل منهما عن الآخر نسبيًا، بعد انتهاء الشهر الكريم
شهر رجب من
! ذلك أن رضاهم غاية لا تدرك، فهم بين راض أو ساخط: وعين الرضا عن كل عيب كليلة ولكنّ عين السخط تبدي المساويا حكم الصيام تطوعاً في رجب وشعبان دون غيرهما؟